يتعرض الدين الإسلامي الحنيف منذ انهيار معسكر الاشتراكية لأبشع حملة تشويه عرفها التاريخ، تجاه مبادئه وتعاليمه وقيمه، وبلغ التشويه ذروته عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001م، حيث أخذت جرائم الإرهاب تحتل مكان الصدارة في مختلف وسائل الإعلام، وسعى الغرب إلى ربط الإرهاب بالإسلام، وتشكيل نوع من الترادف بينهما؛ قصد تخويف الرأي العام الدولي من هذا الدين السمح.
وانطلاقاً من المسؤولية البالغة في أظهار براءة الإسلام من الإرهاب، وبيان الموقف الصحيح منه ومحاربته ونشر ثقافة السلام وروح التسامح في العالم يتناول الباحث موضوع (التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام) من خلال ثلاثة مباحث.
فتناول المبحث الأول التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام وآثاره، مشتملاً على ثلاثة مطالب تتمثل في عرض بعض النماذج من التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام، والدراسات والتقارير الإستراتيجية في الربط بين الإسلام والإرهاب وآثارها الفكرية خارج جمهورية مالي وداخلها، ومدى تأثر وسائل الإعلام في جمهورية مالي بالدعايات الباطلة.
وفي المبحث الثاني يتطرق الباحث للدراسات الأكاديمية والأبحاث المنشورة حول التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر وبعدها، وذلك من أجل إثبات كون التصوير الزائف للإسلام ليس وليد اليوم وإنما تمتد جذوره إلى عقود مضت في التاريخ.
أما البحث الثالث فيتعلق بمناقشة التهم الباطلة والشبهات التي تثار حول الإسلام من خلال الرد على تلك الشبهات والتهم، وبيان بعض ما ورد في إصحاحات الكتاب المقدس مما يدعو للعنف والإرهاب والقتل ولا تحتمل التأويل؛ لإقامة الحجة على من يربط بين الإسلام والإرهاب مستدلا بالآيات القرآنية وإثبات براءة الإسلام في براءة الإسلام من الإرهاب.
وانطلاقاً من المسؤولية البالغة في أظهار براءة الإسلام من الإرهاب، وبيان الموقف الصحيح منه ومحاربته ونشر ثقافة السلام وروح التسامح في العالم يتناول الباحث موضوع (التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام) من خلال ثلاثة مباحث.
فتناول المبحث الأول التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام وآثاره، مشتملاً على ثلاثة مطالب تتمثل في عرض بعض النماذج من التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام، والدراسات والتقارير الإستراتيجية في الربط بين الإسلام والإرهاب وآثارها الفكرية خارج جمهورية مالي وداخلها، ومدى تأثر وسائل الإعلام في جمهورية مالي بالدعايات الباطلة.
وفي المبحث الثاني يتطرق الباحث للدراسات الأكاديمية والأبحاث المنشورة حول التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر وبعدها، وذلك من أجل إثبات كون التصوير الزائف للإسلام ليس وليد اليوم وإنما تمتد جذوره إلى عقود مضت في التاريخ.
أما البحث الثالث فيتعلق بمناقشة التهم الباطلة والشبهات التي تثار حول الإسلام من خلال الرد على تلك الشبهات والتهم، وبيان بعض ما ورد في إصحاحات الكتاب المقدس مما يدعو للعنف والإرهاب والقتل ولا تحتمل التأويل؛ لإقامة الحجة على من يربط بين الإسلام والإرهاب مستدلا بالآيات القرآنية وإثبات براءة الإسلام في براءة الإسلام من الإرهاب.